من طرف احمد عيد الحداد الإثنين سبتمبر 26, 2011 9:17 pm*************** مشوارى مع لطفى عبد اللطيف *************
الخليل والرفيق
(( الجزء الأول ))
(( الجزء الأول ))
كم اشتقت أن أكتب عن أخى لطفى كثيرا ولكن !!!!!!! والله أحسست أن صمتى أبلغ من كلامي ولكن كلما رأيت من يكتب عنه من محبيه وطلابه وقرأت كلامهم رغم الأحاسيس الصادقة إلا أننى أشعر أن من كتب لم يصل لما هو أهل له .........
ولأن الكلام والأفكار تتزاحم معى الآن ومن أين أبدأ رحلتى مع الفتى الخلوق - أمن الطفولة ؟ أم الدراسة ؟ كرة القدم ؟ لالالالا أتكلم عن رحلاتنا وسفراتنا سويا ؟ لالالا أتكلم عن جلسات الأنس والصحبة وليالى المذاكرة !! أم عن المواقف الرائعة والغريبة والمضحكة ؟
أترك العنان لنفسي واسترسل دون ترتيب حتى يكون الكلام صادقا ومعبرا من القلب إلى قلب من أحب هذا الرجل.
لطفى (( الصباحي )) كما كانت تدعوه أمه بارك الله فيها وأمدها بالصحة والعافية مذ كنا أطفالا نلهو نلعب ونخرج ونجلس سويا ، فقد بدأت معرفتنا بحكم الجيرة إلى حد ما من السنة الأولى الابتدائية بمدرسة قاسم أمين وكنا فى نفس الفصل نغدو ونروح سويا حتى فى درس الاستاذ المعلم الأب / السيد الأشرم ، والأستاذ المعلم رحمة الله عليه / محمود خليل وكان لطفى ( حبيب قلبي ) - من التلامذة الأذكياء ولكنه دوما صامتاً ولكن إذا سُؤِل سؤالا أجااااب فقد كان خجولا نوعا ما ولا يتكلم إلا إذا طلب منه ذلك - وكان فيمن كان معنا فى تلك المرحلة الممتعة من الطفولة العديد من الأخوة أذكر منهم مع حفظ الألقاب (( حسين عزالدين - عادل حمدي - حسين الشربينى - طارق كمال - وعادل شعبان جاد - فوزى يوسف - وأشرف فاتح واحمد مرزوق واحمد محمود والطحان وياسر الدموهي وامير عدلى وكثيرين ...........................)) وبدأنا نلعب الكرة فى الوقت ما بين المدرسة والدرس إلى أن يخرج الطلبة الذين يسبقونا فى الحصة فنتوقف عن اللعب وندخل درسنا - أين كنا نلعب فى ذلك التوقيت ؟ فى مكان بيت عادل ومجدي راتب بجوار نوالة أبو الخواجة القديمة وهى قريبة وقتها من بيتي وبيت لطفى القديم وكنا هذه المجموعة بالإضافة الى باقى زملائنا نجلس وقتا طويلا معاً ونستكشف منازل بعضنا البعض فنذهب لبيت فوزي يوسف الخواجة تارة وعند عادل حمدي نستمع إلى تخيلاته ويسرح بنا إلى المجهول - وهو يعلم - تارة وبيت حسين عز تارة وحسين أبوخليل تارة إلخ ...... لدرجة أن عرفتنا الأهالى اباءاً وأمهات وأصبحنا نسيجا واحداً - وكان رحمة الله عليه يحب أخوته جدا جدا - ويتكلم عنهم دوما وخاصة أحمد عبداللطيف خاصة أيام لعبه كمال الأجسام والمراكز التى حققها على مستوى المحافظة وغيرها - كان مغرما بأخية جدا رحمة الله عليه
وليعلم الجميع أن أخى لطفى كان أصغر أخوته وأحبهم بلا منازع إلى قلب والديه وهذا ليس من قبيل المدح ولكنها حقيقة فقد كان يأمر فى البيت يُطاع فوراً ولا يؤخر طلبه وكان عاشقاً لوالدية وخاصة - أبيه - متعه الله بالصحة وشفاه - ودوماً يروى ذكريات والده الحاج عبد اللطيف ويحبة بشكل غير عادي وكان لا يتحمل عليه أى شيئ وإن وجد عنده وقتاً خرج معه لعمل أو لغيره فقد كان مدللاً من الوالدين وأخوته البنات بارك الله فيهم بالتحديد ومطاعا من أخوته الرجال رغم صغره عنهم ولكنهم دوماً يرونه كبيرا وقد كان كذلك فى فكره وعقله ورأيه وأدبه ولا نزكيه على الله .
وفى السنة السادسة أخذنا المدرسون فى أوائل الطلبة وكانت فى كفر الطويلة فى مدرسة - عياد - وكان معنا الزملاء المذكورين وبعض أخوتنا البنات ومن هنا عرفنا لعب كرة القدم خارج ديسط وكانت الانطلاقه منذ السنة السادسة الابتدائي لدرجة أننا كنا أطفالا نعقد اتفاقات مع اطفالا من عمرنا بكفرالطويلة ونذهب على الاقدام لنلعب معهم ساعة ثم نعود على الأقدام واستمرت هذه المباريات كثيرا حتى المرحلة الإعدادية ويشهد على ذلك من أخوتنا الكثير ومنهم - حسين الشربيني - وهو يعلم وكان من المتفوقين معنا وخاصة فى الحساب
ومرت المرحلة الإبتدائية بسلام وكنا من المتفوقين وذوي المجاميع المرتفعة ولم يقل أحدا منا عن 270 وكان أولنا فى هذه المرحلة أخونا حسين عز الدين - أبومازن - وانتقلنا بعدها إلى المرحلة الإعدادية والكرة فى دمنا ولا نتركها ولا تتركنا يوما
وبالتالى انضم إلينا من المدرسة الاخري مع حفظ الألقاب (( مدحت عثمان - حسن عبدالعزيز - عماد الامام - محمد الديسطي - المهدي سلام - احمد عبد السلام - مصطفى عنتر - صالح السيد - ياسر الدموهى - أحمد - أشرف - جهاد -......... وكثيرين )) من الأحباء والزملاء
واختلطت المعرفة وانصهرت أكثر فى المرحلة الإعداية وخاصة فى درس الأستاذ والمعلم وأخونا الأكبر وحبيب الكل الاستاذ / وجدي سعد فى درس اللغة الإنجليزية التى عشقتها من خلال هذا المعلم الذى كان يلعب على وتر الحب والمودة ويعلم متى يُخرج منك ما يريد !!!!!!!! بارك الله فيه
وأيضا درس أستاذنا ومعلمنا وأخونا / فهمى الشربينى - فى درس الرياضيات بالمرحلة الإعدادية - وكان من حسن الطالع أن درسنا اللغة العربية على يد أستاذنا الفاضل والضلع الثالث فى تلك المرحلة معلمنا الأستاذ / حامد السعيد الجمال - فى المرحلتين الإعدادية والثانوية
لطفى دوما كان من المتفوقين ولكن لا يحب الظهور مطلقا ولا حتى فى برامج الإذاعة أو الموسيقى أو بالفصل - فقط كان يشترك فى فريق القدم والرحلات - ولكن المدرسين يعلمون جيدا أنه لا يخشي عليه فهو ممن كان يحب النجاح والتفوق وانصهرت المحبة والمودة مع كل تلك الأسماء هذه وغيرها الكثير من الأسماء - فليسامحنى أحداً إن نسيته ، وانتقل اللعب إلى ملعب - أحمد عيد - بجوار بيتنا الجديد وقتها فنخرج من الدرس على الملعب مباشرة فكنا تقريبا لا نفترق وخاصة عشاق كرة القدم وقتها من هذه النخبة المحترمة من الأصدقاء والزملاء وكنا من أجل أن نكون فريقا نود شراء فانلة لعب كرة قدم فماذا فعلنا ؟؟؟؟؟؟؟
ولأن الكلام والأفكار تتزاحم معى الآن ومن أين أبدأ رحلتى مع الفتى الخلوق - أمن الطفولة ؟ أم الدراسة ؟ كرة القدم ؟ لالالالا أتكلم عن رحلاتنا وسفراتنا سويا ؟ لالالا أتكلم عن جلسات الأنس والصحبة وليالى المذاكرة !! أم عن المواقف الرائعة والغريبة والمضحكة ؟
أترك العنان لنفسي واسترسل دون ترتيب حتى يكون الكلام صادقا ومعبرا من القلب إلى قلب من أحب هذا الرجل.
لطفى (( الصباحي )) كما كانت تدعوه أمه بارك الله فيها وأمدها بالصحة والعافية مذ كنا أطفالا نلهو نلعب ونخرج ونجلس سويا ، فقد بدأت معرفتنا بحكم الجيرة إلى حد ما من السنة الأولى الابتدائية بمدرسة قاسم أمين وكنا فى نفس الفصل نغدو ونروح سويا حتى فى درس الاستاذ المعلم الأب / السيد الأشرم ، والأستاذ المعلم رحمة الله عليه / محمود خليل وكان لطفى ( حبيب قلبي ) - من التلامذة الأذكياء ولكنه دوما صامتاً ولكن إذا سُؤِل سؤالا أجااااب فقد كان خجولا نوعا ما ولا يتكلم إلا إذا طلب منه ذلك - وكان فيمن كان معنا فى تلك المرحلة الممتعة من الطفولة العديد من الأخوة أذكر منهم مع حفظ الألقاب (( حسين عزالدين - عادل حمدي - حسين الشربينى - طارق كمال - وعادل شعبان جاد - فوزى يوسف - وأشرف فاتح واحمد مرزوق واحمد محمود والطحان وياسر الدموهي وامير عدلى وكثيرين ...........................)) وبدأنا نلعب الكرة فى الوقت ما بين المدرسة والدرس إلى أن يخرج الطلبة الذين يسبقونا فى الحصة فنتوقف عن اللعب وندخل درسنا - أين كنا نلعب فى ذلك التوقيت ؟ فى مكان بيت عادل ومجدي راتب بجوار نوالة أبو الخواجة القديمة وهى قريبة وقتها من بيتي وبيت لطفى القديم وكنا هذه المجموعة بالإضافة الى باقى زملائنا نجلس وقتا طويلا معاً ونستكشف منازل بعضنا البعض فنذهب لبيت فوزي يوسف الخواجة تارة وعند عادل حمدي نستمع إلى تخيلاته ويسرح بنا إلى المجهول - وهو يعلم - تارة وبيت حسين عز تارة وحسين أبوخليل تارة إلخ ...... لدرجة أن عرفتنا الأهالى اباءاً وأمهات وأصبحنا نسيجا واحداً - وكان رحمة الله عليه يحب أخوته جدا جدا - ويتكلم عنهم دوما وخاصة أحمد عبداللطيف خاصة أيام لعبه كمال الأجسام والمراكز التى حققها على مستوى المحافظة وغيرها - كان مغرما بأخية جدا رحمة الله عليه
وليعلم الجميع أن أخى لطفى كان أصغر أخوته وأحبهم بلا منازع إلى قلب والديه وهذا ليس من قبيل المدح ولكنها حقيقة فقد كان يأمر فى البيت يُطاع فوراً ولا يؤخر طلبه وكان عاشقاً لوالدية وخاصة - أبيه - متعه الله بالصحة وشفاه - ودوماً يروى ذكريات والده الحاج عبد اللطيف ويحبة بشكل غير عادي وكان لا يتحمل عليه أى شيئ وإن وجد عنده وقتاً خرج معه لعمل أو لغيره فقد كان مدللاً من الوالدين وأخوته البنات بارك الله فيهم بالتحديد ومطاعا من أخوته الرجال رغم صغره عنهم ولكنهم دوماً يرونه كبيرا وقد كان كذلك فى فكره وعقله ورأيه وأدبه ولا نزكيه على الله .
وفى السنة السادسة أخذنا المدرسون فى أوائل الطلبة وكانت فى كفر الطويلة فى مدرسة - عياد - وكان معنا الزملاء المذكورين وبعض أخوتنا البنات ومن هنا عرفنا لعب كرة القدم خارج ديسط وكانت الانطلاقه منذ السنة السادسة الابتدائي لدرجة أننا كنا أطفالا نعقد اتفاقات مع اطفالا من عمرنا بكفرالطويلة ونذهب على الاقدام لنلعب معهم ساعة ثم نعود على الأقدام واستمرت هذه المباريات كثيرا حتى المرحلة الإعدادية ويشهد على ذلك من أخوتنا الكثير ومنهم - حسين الشربيني - وهو يعلم وكان من المتفوقين معنا وخاصة فى الحساب
ومرت المرحلة الإبتدائية بسلام وكنا من المتفوقين وذوي المجاميع المرتفعة ولم يقل أحدا منا عن 270 وكان أولنا فى هذه المرحلة أخونا حسين عز الدين - أبومازن - وانتقلنا بعدها إلى المرحلة الإعدادية والكرة فى دمنا ولا نتركها ولا تتركنا يوما
وبالتالى انضم إلينا من المدرسة الاخري مع حفظ الألقاب (( مدحت عثمان - حسن عبدالعزيز - عماد الامام - محمد الديسطي - المهدي سلام - احمد عبد السلام - مصطفى عنتر - صالح السيد - ياسر الدموهى - أحمد - أشرف - جهاد -......... وكثيرين )) من الأحباء والزملاء
واختلطت المعرفة وانصهرت أكثر فى المرحلة الإعداية وخاصة فى درس الأستاذ والمعلم وأخونا الأكبر وحبيب الكل الاستاذ / وجدي سعد فى درس اللغة الإنجليزية التى عشقتها من خلال هذا المعلم الذى كان يلعب على وتر الحب والمودة ويعلم متى يُخرج منك ما يريد !!!!!!!! بارك الله فيه
وأيضا درس أستاذنا ومعلمنا وأخونا / فهمى الشربينى - فى درس الرياضيات بالمرحلة الإعدادية - وكان من حسن الطالع أن درسنا اللغة العربية على يد أستاذنا الفاضل والضلع الثالث فى تلك المرحلة معلمنا الأستاذ / حامد السعيد الجمال - فى المرحلتين الإعدادية والثانوية
لطفى دوما كان من المتفوقين ولكن لا يحب الظهور مطلقا ولا حتى فى برامج الإذاعة أو الموسيقى أو بالفصل - فقط كان يشترك فى فريق القدم والرحلات - ولكن المدرسين يعلمون جيدا أنه لا يخشي عليه فهو ممن كان يحب النجاح والتفوق وانصهرت المحبة والمودة مع كل تلك الأسماء هذه وغيرها الكثير من الأسماء - فليسامحنى أحداً إن نسيته ، وانتقل اللعب إلى ملعب - أحمد عيد - بجوار بيتنا الجديد وقتها فنخرج من الدرس على الملعب مباشرة فكنا تقريبا لا نفترق وخاصة عشاق كرة القدم وقتها من هذه النخبة المحترمة من الأصدقاء والزملاء وكنا من أجل أن نكون فريقا نود شراء فانلة لعب كرة قدم فماذا فعلنا ؟؟؟؟؟؟؟
وكانت فكرة لطفى رحمة الله عليه وهى
أن نذهب إلى الدودة - القطن - إن صح التعبير عند الخولى وكان ( أ / محمد عبداللطيف ) أخو لطفى - أى ذهبنا إلى من لا يشق علينا ويعرف هدفنا وهو العمل أسبوع لنحصل ثمن فانلة الفريق وفقط - وقد حدث بالفعل ويذكر معى هذا بالتحديد حسين الشربينى والمهدي وحسن عبدالعزيز واشترينا طاقم فانلات من عرقنا وعملنا بلا خجل وبكل براءة وتواضع
وتمت التصفية لشلة الأصدقاء فى المرحلة الثانوية
وتمت التصفية لشلة الأصدقاء فى المرحلة الثانوية
وذهبنا إلى مدرسة بطرة الثانوية وقتئذ وكانت الأسماء هى :
لطفى عبد اللطيف - أحمد عيد - حسين عز الدين - طارق كمال - عادل حمدي - مدحت عثمان - حسن أحمد - عماد الامام - صالح السيد - بجانب أخواتنا من البنات - وأضف إلى تلك المجموعة التى عملت على اتساع دائرة المعرفة أخواننا الكبار الذين يسبقونا بعام أو أكثر أمثال ( ياسر راضى - حسين عمر -أشرف مختار - احمد السعيد ورفاقه و حسام عبدالمؤمن - خالد المتولى) وممن نسبقهم نحن فى الدراسة وفى العمر أمثال محمدعيد ومحمد الجندي ومحمود فوزى وهانى عيد وانس وغيرهم ..........
وما زالت كرة القدم تجري فى دمنا رغم خطورة المرحلة الدراسية فقد كنا لا ندخر وقتا أنا ولطفى وأصدقاءنا فى لعب كرة القدم بالبلد أو بخارجها وما زال لطفى ( رفيق عمرى ) الفتى الاسمر فى المدرسة والفصل جنديا مجهولا ولكن كل واحد منا كان متميزا فى شيئ فكان رحمة الله عليه مميزا فى اللغة العربية ، وكنت أنا فى اللغة الإنجليزية وأقدم برامجها أيضا ، وعماد الامام وصالح فى الرياضيات ، وحسن ومدحت فى التاريخ والجغرافيا ، وحسين عزت فى الاحياء وعادل حمدي فى العربي أيضا، وطارق كمال كان مميزا فى معظم المواد فقد كان متفوقا جدا جدا بيننا منذ المرحلة الإبتدائية وحتى الجامعة فهو ابن المعلم الفاضل الأستاذ - كمال عبدالعزيز متعه الله بالصحة والعافية ، وقبل أن نتخصص علمي وأدبي كنا تقريبا ميولا واحدة وتوجهات شبة مشتركة وكان من مواقفنا الطريفه أن نتفق على يوم نترك فيه المدرسة ونتوجه إلى المنصورة جميعا ونذهب مثلا إلى السينما وكنا وقتها فى عمر الخامسة عشر والسادسة عشر سنة وكان لطفى وهو صغيرا قوى الملاحظة ويحفظ أفلاماً كثيره جدا بالكلمة وبالموقف لدرجة غريبة وأضرب لذلك مثالا :
ذات يوم كنا معا أنا وهو فقط ونمشي فى الشارع متوجهين لبيوتنا فى وقت الظهيرة وفى هذا الوقت قديما وقت الغداء يوجد فيلم عربى ابيض واسود يوميا ، فسمع موسيقى تصويرية لمدة 5 ثوانى مثلا ونحن نمشي حكي لى قصة الفيلم كاملة من أوله إلى أخره وكان من عشاق الفيلم الأكشن وخاصة ( وحش الشاشة ) كما كان يقول دائما على فريد شوقى وظل متابعا إلى أن من الله علينا جميعا بالهداية والبعد عما حرم الله ورسوله
ومن صفات لطفى رحمة الله عليه أنه كان لا يطلب شيئا من أحد مطلقا مهما كان حقيرا ولو من الأقربين ولكنه كان يملك اصرارا عجيبا فى أن يقوم بعمل كل شيئ بنفسه حتى أيام المذاكرة كلنا نتساءل ونذاكر ولكنه هو لا يسأل أبدا إلا من قبيل أن يدلك إذا لم تكن تعلم !!!!!!
حتى فى ركوب السيارة التى اشتراها من أجل دروسه خارج البلد وليست من أجل المظهره لم يترك الفرصة لأحد يعلمه جيدا ولكنه كان يركب ويجرب ويخرج بها على طريق الخلوة والبحر والعزبة وضربها كثيرا وغرست منه كثيرا ووقعت منه فى مطبات كثيرا ولكن مُصِّر أن يتعلم هو وذات مرة كنت جالسا بصيدلية أخي هانى وإذ به يدخل علىَّ قبل العصر بقليل مبتلاً وغارق فى عرقه ومنهكاً من التعب فقلت له ماذا بك قال لى خرجت بالسيارة بمفردي على طريق العزبة وغرست منى فى المياة ... فنهرته كثيراً وقلت له يا لطفى بالله عليك لا تخرج بمفردك اتصل بى أو بأى أحد من أصدقاءنا لا يرفض لك طلبا قط ........ وكان مصرا على موقفه ألا يزعج أحداً ويظل مع نفسه يتعلم ويتعلم ............ وكان يخرج بها على الطريق السريع قبل استخراج رخصة القيادة أيضا وتعرض لمواقف عديدة ... ولكنى أذكر ذلك للتأكيد على أنه كان لا يطلب شيئا من أحد ويحب أن يختلى بنفسه كثيرا وأحيانا كان يحب العزلة وقتا طويلاً.
وما زلنا فى المرحلة الثانوية نذهب لدروس الانجليزي والفرنساوى كان عند الاستاذ الفاضل رحمة الله / نجاح الخضري - الذى علمنا اللغة الفرنسية خير تعلم رحمة الله عليه رحمة واسعة وأسكنه ولطفى وأموات المسلمين فسيح جناته - ومن الدرس للكره ومن الكرة للدرس وهكذا مشوار الأيام وكان اسم فريقنا (( فريق النصر )) وقتئذ حتى كان هناك فريقا اخر يلعب معنا فى نفس الملعب بجوار بيتنا ( فريق عادل راتب - فريق النجوم ) والى الان تجد حائط بيتنا من فوق مكتوب عليه ستاذ النصر والنجوم فقد كانت أياما جميله جدا تمتزج فيها المذاكرة مع الصحبة والدروس مع منافسة اللعب وكان رحمة الله عليه لطفى عبد اللطيف لا يتركنا وقد خطرت على بالنا فكرة جد خطيرة وهى أننا جئنا بكشاف كبير وأتذكر كان من عند أحد نجوم فريق النجوم وقتها الأخ / سامح أبولبن - وركبه أخونا محسن العفيفي ( صنايع قسم كهرباء - خبرة ) وكنا نلعب فى الليل ونتمرن سويا على يد الأخ - عادل راتب انظر درجة حبنا للكرة ، فربما من يقرأ كلامي يستغرب كثيرا تعلقنا الشديد بهذه اللعبة ؟ والجواب فقط أسأل مجرب وهو يدلك - وبفضل الله لعب الكره وعشقها صرف عقولنا وأبداننا الى الخير ولم نترك مجالا واسعا للهوى وتستطيع أن تقول إن فى ذلك التوقيت لعب الكرة هو من الأشياء المتاحة والمتوفره فلم يكن هناك انترنت ولا وصلات دش ولا عمل ولا شيئ ونحمد الله أن من علينا بحب الكرة فى تلك المرحلة الخطيرة لأي شاب فالرياضة الله الله أن تستغل استغلالا جيدا لأولادنا وبناتنا ............ولا أنسي العملاق ( محمد الديسطي ) حارس المرمي المميز صاحب لقب أفضل حارس مرمي فى دورة ديسط لثلاث أعوام متتالية فى سن صغيرة جدا - فمن ضمن حظوظنا أنا ولطفى أن لعبنا مع عمالقة حراسة المرمي بديسط الحارس العملاق محمد الديسطي والمتألق دائما حسين الشربينى أبوخليل وهما من رفقاء الدرب الأول
وجاء التقسيم ما بين العلمي والأدبي ... وطبعا لطفى - حبيب قلبى - رحمة الله عليه كان مميزا فى العربي فلا نعرف إلى أى الأقسام سيتوجه لأن العربي كان مشتركا ما بين القسمين - واختار القسم الأدبي عن رغبته ونصائح أخوته الكبار وكان يحبونة جداااااااااااااااااااااا
وبالفعل لأول مرة نفترق من أولى ابتدائي ولكنه لا يعد افتراقا وخاصة أننا ما زلنا نغدو ونروح سويا ونذهب لبعض الدروس سويا وأحيانا نذاكر سويا الى جانب كرة القدم العشق الدااااائم
وتمر الأيام ويوم الامتحان يكرم المرء أو يهان فقد فاجأ لطفى الجميع بالثانوية العامة بأن كان الأول على كل طلبة الآدبي بقريتنا وكان ممن كان معه حسن أحمد ومدحت عثمان وحسين عزت وغيرهم مع حفظ الألقاب فهم أخوتي وما زلنا
ويدخل لطفى كلية (( التربية قسم اللغة العربية - جامعة المنصورة ))
وأود ذكر ملحوظة غريبة جدا --- تخص موضوع النتائج ---
هذه الدفعة شهدت ما هو أغرب من الخيال فى النتائج بالجامعة منذ أن وطأت أقدامنا جامعة المنصورة واليكم بعضها ::::
* لطفى الأول على القسم الأدبي ببطرة الثانوية ........ يرسب ويعيد السنة الأولى بالجامعة .
* أحمد عيد ومدحت عثمان وحسين عزت ........ يرسبون فى السنة الثانية فى كلية التجارة.
* أحمد عيد يحقق الأول على الدفعة فى السنة الثالثة على 4800 طالب وطالبة ويحصل على مكافأة مالية وقد رسب فى السنة الثانية.
* عادل حمدي - المتميز - مفاجأة النتيجة بالثانوية العامة يدخل معهد فنى صحي على غير المتوقع لنا ولكن يتفوق به .
* الخطير طارق كمال يخونه الطب فيتحايل عليه ويدخل علوم المنصورة ويحقق الطب من خلال كلية العلوم ولا يكمل به بإرادته.
ومن هنا وفد الينا طلابا أصغر منا ومن حظنا أن نعرفهم ويعرفوننا فهم أخوه ( محمد ومصطفىحسني و محمد مصطفى ومحمد الحصري وأنس وغيرهم ممن انضموا الينا من المعهد الفنى التجاري أمثال( أخونا الكبير حامد حمدان والاستاذ الاخ - يحيي اسماعيل )
فكانت دفعة غريبة ولكنها متماسكة نوعا ما
وما أجمل أيام الرحلات الجامعية والدورات فقد ذهبنا الى رحلة الاسماعيلية أنا ولطفى الله يرحمه وأخونا ياسر راضى وكانت ما أجملها من رحلة زرنا فيها المدينة كلها وأذكر المعدية رقم 6 بقناة السويس وتبة الشجرة وغيرها وعندي صور كثيرة تضم الصحبة الطيبة والايام الجميلة التى دوما نتذكرها بكل خير
والجدير بالذكر أنى لم أذكر أن لطفى رحمة الله عليه قد رسب بالسنة الأولى للتقليل من شأنه وقد رحل عنا إلى جنة الخلد بإذن الله ولكن بالعكس لأثبت لكم أن هذا التفوق فى مجاله وتميزة فى اللغة العربية لا يتغير رغم العثرات فى طريق الوصول الى تدريس اللغة العربية وذكرت ذلك أيضا من باب ألا يقنط أحدا من الرسوب وليس هو نهاية الكون ولكن لابد أن تكون صاحب حلم وأمل لا يحيدك عنه شيئ مهما كانت العثرات والعراقيل فى سبيل الوصول إليه ، وأيضاً لم أذكر تفوقى الغريب والعجيب فى الجامعة وخاصة فى السنة التالية مباشرة لرسوبى وهى الفرقة الثالثة إلا من باب الاصرار على إثبات الذات وأن أرضى طموحاتى وأعيد ثقتى بنفسي التى اهتزت فى رسوبي وكان الاصرار عنيفا وتفرغت فقط لأمحو الرسوب من ذاكرتى ، فلم يحدث لى ذلك على الاطلاق فكيف أمحوه ؟ بالتفوق الغير عادي وبالنقيض تماماً من الراسب إلى الأول على الدفعة - هنا فقط عرفت أن الانسان منا إذا اراد شيئاً عمل له حتى حصل عليه ............... ويا ليت شبابنا وطلابنا يقدرون وزن هذا الكلام جيداً ، فكثيرا ما سمعت أن رجلا فلاحاً بسيطا لا يعلم عن الجامعة والكليات شيئاً فلما نجح ولده فى الثانوية العامة وكان بإمكانه دخول صيدلية وهندسة - المجموع يسمح - فذهب ليستشير أبيه وقال له : ياأبى ماذا أختار ( كلية الصيدلة أم كلية الهندسة ؟ ) فقال له يا بنى أنا لا أعرف هذه من تلك ولكن كل ما أود أن أقوله لك (((( ادخل كلية الحمير المهم تطلع أحسن حمار فيهم )))) عفواً فى الالفاظ - هذا هو ما يعلمه الانسان البسيط والله لطالما سمعتها من جدي الله يرحمه وخاصة عندما دخلت كلية التجارة وهى ضد رغباتى ولكن هكذا الدنيا فكثيرا ما تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن .
وهذا نموذج من عدة نماذج أغربها أخونا طارق كمال ذو العزيمة القوية وكل من يعرفه يعرف ذلك ولكن هى الدنيا ....................
وأذكر دورة كرة القدم بالجامعة وكان معى الاخ الحبيب لطفى ومحمود فوزى واحمد السعيد ومحمد يسري - الطويلة - وحسام عبد المؤمن وأتذكر أنس تقريبا وكانت دورة قوية جدا وبفضل الله حصلنا على المركز الاول وفزنا بالجوائز فهذه الأيام لا تنسي من ذاكرتنا فالكرة كانت هى كل شيئ والشيئ بالشيئ يذكر مع دخول الجامعة واندماجنا بوسط اخر اندمج فريق النصر الذي كنت أشرف بقيادته مع فريق النجوم بقيادة الكابتن عادل راتب وكانت الولايه له لخبرته وسنه ولعبنا فترات طويله سويا وما زلت أتذكر هذه الفترة التى صالت وجالت فيها أقدامنا ملاعب بطرة وكفر بساط وكفر الطويلة والطويلة وبساط وكتامه وميت عنتر وشرنقاش وخارج المركز كثيرا فى الوقت الذى كانت هناك كثيرون لم يروا الا ملعب القرية وفقط إن وجد أصلاً وكنا نبذل الغالى والرخيص من أجل الكرة وننفق من جيوبنا ولا نبخل بل بالعكس نشعر بلذه ومتعة غريبة فإن فزنا وأخذنا الجوائز فبها ونعمة وإن خسرنا فقد كسبنا المزيد من الصحة واللياقة والمعرفة والاحتكاك وما زال لنا أصدقاء من بلدان أخري لم تجمعنا معهم إلا الكرة وفقط
مع تحياتى .......... أحمد عيد الحداد
وحتى نلتقى بإذن الله فى الجزء الثانى
* لطفى الأول على القسم الأدبي ببطرة الثانوية ........ يرسب ويعيد السنة الأولى بالجامعة .
* أحمد عيد ومدحت عثمان وحسين عزت ........ يرسبون فى السنة الثانية فى كلية التجارة.
* أحمد عيد يحقق الأول على الدفعة فى السنة الثالثة على 4800 طالب وطالبة ويحصل على مكافأة مالية وقد رسب فى السنة الثانية.
* عادل حمدي - المتميز - مفاجأة النتيجة بالثانوية العامة يدخل معهد فنى صحي على غير المتوقع لنا ولكن يتفوق به .
* الخطير طارق كمال يخونه الطب فيتحايل عليه ويدخل علوم المنصورة ويحقق الطب من خلال كلية العلوم ولا يكمل به بإرادته.
ومن هنا وفد الينا طلابا أصغر منا ومن حظنا أن نعرفهم ويعرفوننا فهم أخوه ( محمد ومصطفىحسني و محمد مصطفى ومحمد الحصري وأنس وغيرهم ممن انضموا الينا من المعهد الفنى التجاري أمثال( أخونا الكبير حامد حمدان والاستاذ الاخ - يحيي اسماعيل )
فكانت دفعة غريبة ولكنها متماسكة نوعا ما
وما أجمل أيام الرحلات الجامعية والدورات فقد ذهبنا الى رحلة الاسماعيلية أنا ولطفى الله يرحمه وأخونا ياسر راضى وكانت ما أجملها من رحلة زرنا فيها المدينة كلها وأذكر المعدية رقم 6 بقناة السويس وتبة الشجرة وغيرها وعندي صور كثيرة تضم الصحبة الطيبة والايام الجميلة التى دوما نتذكرها بكل خير
والجدير بالذكر أنى لم أذكر أن لطفى رحمة الله عليه قد رسب بالسنة الأولى للتقليل من شأنه وقد رحل عنا إلى جنة الخلد بإذن الله ولكن بالعكس لأثبت لكم أن هذا التفوق فى مجاله وتميزة فى اللغة العربية لا يتغير رغم العثرات فى طريق الوصول الى تدريس اللغة العربية وذكرت ذلك أيضا من باب ألا يقنط أحدا من الرسوب وليس هو نهاية الكون ولكن لابد أن تكون صاحب حلم وأمل لا يحيدك عنه شيئ مهما كانت العثرات والعراقيل فى سبيل الوصول إليه ، وأيضاً لم أذكر تفوقى الغريب والعجيب فى الجامعة وخاصة فى السنة التالية مباشرة لرسوبى وهى الفرقة الثالثة إلا من باب الاصرار على إثبات الذات وأن أرضى طموحاتى وأعيد ثقتى بنفسي التى اهتزت فى رسوبي وكان الاصرار عنيفا وتفرغت فقط لأمحو الرسوب من ذاكرتى ، فلم يحدث لى ذلك على الاطلاق فكيف أمحوه ؟ بالتفوق الغير عادي وبالنقيض تماماً من الراسب إلى الأول على الدفعة - هنا فقط عرفت أن الانسان منا إذا اراد شيئاً عمل له حتى حصل عليه ............... ويا ليت شبابنا وطلابنا يقدرون وزن هذا الكلام جيداً ، فكثيرا ما سمعت أن رجلا فلاحاً بسيطا لا يعلم عن الجامعة والكليات شيئاً فلما نجح ولده فى الثانوية العامة وكان بإمكانه دخول صيدلية وهندسة - المجموع يسمح - فذهب ليستشير أبيه وقال له : ياأبى ماذا أختار ( كلية الصيدلة أم كلية الهندسة ؟ ) فقال له يا بنى أنا لا أعرف هذه من تلك ولكن كل ما أود أن أقوله لك (((( ادخل كلية الحمير المهم تطلع أحسن حمار فيهم )))) عفواً فى الالفاظ - هذا هو ما يعلمه الانسان البسيط والله لطالما سمعتها من جدي الله يرحمه وخاصة عندما دخلت كلية التجارة وهى ضد رغباتى ولكن هكذا الدنيا فكثيرا ما تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن .
وهذا نموذج من عدة نماذج أغربها أخونا طارق كمال ذو العزيمة القوية وكل من يعرفه يعرف ذلك ولكن هى الدنيا ....................
وأذكر دورة كرة القدم بالجامعة وكان معى الاخ الحبيب لطفى ومحمود فوزى واحمد السعيد ومحمد يسري - الطويلة - وحسام عبد المؤمن وأتذكر أنس تقريبا وكانت دورة قوية جدا وبفضل الله حصلنا على المركز الاول وفزنا بالجوائز فهذه الأيام لا تنسي من ذاكرتنا فالكرة كانت هى كل شيئ والشيئ بالشيئ يذكر مع دخول الجامعة واندماجنا بوسط اخر اندمج فريق النصر الذي كنت أشرف بقيادته مع فريق النجوم بقيادة الكابتن عادل راتب وكانت الولايه له لخبرته وسنه ولعبنا فترات طويله سويا وما زلت أتذكر هذه الفترة التى صالت وجالت فيها أقدامنا ملاعب بطرة وكفر بساط وكفر الطويلة والطويلة وبساط وكتامه وميت عنتر وشرنقاش وخارج المركز كثيرا فى الوقت الذى كانت هناك كثيرون لم يروا الا ملعب القرية وفقط إن وجد أصلاً وكنا نبذل الغالى والرخيص من أجل الكرة وننفق من جيوبنا ولا نبخل بل بالعكس نشعر بلذه ومتعة غريبة فإن فزنا وأخذنا الجوائز فبها ونعمة وإن خسرنا فقد كسبنا المزيد من الصحة واللياقة والمعرفة والاحتكاك وما زال لنا أصدقاء من بلدان أخري لم تجمعنا معهم إلا الكرة وفقط
مع تحياتى .......... أحمد عيد الحداد
وحتى نلتقى بإذن الله فى الجزء الثانى
عدل سابقا من قبل احمد عيد الحداد في الإثنين أكتوبر 03, 2011 10:36 am عدل 7 مرات
» تعرف على أسعار BMW و MINI الجديدة من وكيلها مجموعة جلوبال أوتو للسيارات
» مؤسسة المظلات و السواتر بخصم 30 % | 0500660135 - 0555963931
» شركة عزل خزانات بينبع بخصم 25 % | اتصل الـأن
» شركة تنظيف وتعقيم بينبع البحر بخصم 25% | اتصل الــأان
» نجار بينبع بخصم 25% | اتصل الآن
» أفضل شركة تنظيف وصيانة مكيفات بينبع البحر بخصم 25% | اتصل الــأن
» سباك بينبع بخصم 25 %| اتصل الان
» شركة مكافحة حشرات بينبع بخصم 25 % |شركة خدمات منزلية
» شركة كشف تسربات المياه بينبع بخصم 25%|اتصل الآن
» شركة تنظيف شقق وكنب بينبع بخصم 25% | اتصل الـأن
» شركة نقل عفش بينبع بخصم 50% | اتصل الان
» دينا نقل عفش بالرياض الرياض بخصم 25%| اتصل الآن
» نقل اثاث داخل وخارج الرياض بخصم 25% | اتصل الآن
» شركة تنظيف مكيفات بالرياض بخصم 25 % | الخيول السريعة
» شركة نقل عفش شرق الرياض الخيول السريعة
» شركة الخيول السريعة لنقل العفش
» ونيت نقل عفش بالرياض بخصم 25 % | الخيول السريعة
» شركة نقل اثاث بالرياض بخصم 25%|اتصل الان الخيول السريعة
» شركة تنظيف وتعقيم منازل بالرياض بخصم 25 % | اتصل الان الخيول السريعة
» مظلات سيارات الرياض بخصم 25% | اتصل الآن موقع مظلاتي
» صيانة منازل بالرياض | المملكة للتنظيف |
» افضل شركة تنظيف بالرياض | المملكة للتنظيف |
» افضل شركة صيانة منازل بالرياض | كهربائي | سباك | نجار | المملكة للتنظيف |
» شركة تنظيف بالمزاحمية | المملكة للتنظيف
» شركات التنظيف بالرياض بخصم 25 % | المملكة للتنظيف
» شركة مكافحة حشرات بالرياض بخصم 25 % | المملكة للتنظيف
» شركة مكافحة حشرات بالرياض بخصم 25 % | المملكة للتنظيف
» شركة تنظيف مكيفات بالرياض بخصم 25 % | اتصل الان المملكة للتنظيف
» افضل شركة تنظيف شقق بالرياض بخصم 25 % | اتصل الان المملكة للتنظيف