حقيقه عمرو موسى لمن يريد ترشيحه رئيسآ للجمهوريه

حقائق خطيرة : عمرو موسى ( الصورة الحقيقية )


























عشر
سنوات وزيراً للخارجية (1991-2001) وأميناً عاماً لجامعة الدول العربية
(2001 – 2011) كان أثنائها يتلقى أوامره من مبارك شخصياً ، الآن يؤكد
مجدداً فى محاضرته فى ساقية الصاوى قبل يومين 8/3/2011 أنه مع إسرائيل
وأنها أمر واقع لا يمكن تغييره ، رغم أنه يعلم أن نظام مبارك كان أمراً
واقعاً واستطاع الشعب - الذى يضحك عليه اليوم وفى هذه المحاضرة تحديداً
عمرو موسى - تغييره ، الآن وبعدما نشر من وثائق لمباحث أمن الدولة أظهرت
علاقاته الوطيدة بها ، وكيف كان يتلقى منها الأوامر حتى فى اللحظات
الأخيرة من الثورة وطلبهم منه عبر ضابط صغير (شوف حجم سيادته لدى أجهزة
أمن الدولة) أن ينزل إلى ميدان التحرير لكى يهدىء المتظاهرين ويصرفهم إلى
بيوتهم ليبقى نظام مبارك ، قائماً ومستمراً ، إنه عمرو موسى نفسه الذى دعم
التطبيع مع العدو الصهيونى والعلاقات الدافئة مع واشنطن صاحبة القنابل
الذكية على المصريين فى ميدان التحرير ، ولنقرأ حديثه الركيك المنشور فى
صحيفة المصرى اليوم يومى الأربعاء والخميس 3/3 – 4/3/2011) وإصراره على
هذه العلاقات مع تل أبيب وواشنطن .. إذن نحن أمام الآتى بوضوح :
1 – رجل عمل حتى اللحظة الأخيرة مع جهاز أمن الدولة السابق وظل يتلقى التعليمات منه حتى النفس الأخير للجهاز وللنظام !! .
2 – رجل نام فى حضن مبارك لأكثر من 40 عاماً ، ينفذ كافة أجنداته الداخلية والخارجية .
3
– رجل تطبيعى من الطراز الأول مع العدو الصهيونى (أنشأ جمعية التطبيع
برئاسة لطفى الخولى أوائل التسعينات – عقد مؤتمر شرم الشيخ لدعم شيمون
بيريز فى مواجهة نتنياهو – عقدت فى عهده أكثر من 15 اتفاقاً مع إسرائيل
فضلاً عن ملف متخم بالأسرار والوقائع سننشره قريباً تحت عنوان الكتاب
الأسود لعمرو موسى) .
4 – رجل أمريكانى يرحب بالعلاقات الدافئة مع واشنطن رغم عدائها وعدوانها على مصر والأمة .
5 – رجل صديق لكل الفاسدين فى عهد مبارك من زكريا عزمى إلى صفوت الشريف حتى أحمد نظيف وجمال مبارك وأحمد عز .
6
– رجل أفشل المصالحات اللبنانية بعد استشهاد الحريرى كما أفشل قمة قطر
لمساندة الشعب الفلسطينى أثناء عدوان 2009 ، طاعة لأنظمة الحكم العربى ؛
تماماً مثلما فعل فى مؤتمر دافوس فى يناير 2009 عندما طاع أوامر بان كى
مون وشيمون بيريز الرئيس الإسرائيلى الجالس بجواره ورفض الخروج مع أردوجان
احتجاجاً على الأخير .

يا مدحت من اسم الموضوع انت مش عوز عمر موسى ماشى


سيب كل واحد حر فى اختيار اى رئيس لمصر

بلاش تقول ده تريخ عمر موسى

مشكووووووووووووووووووووور

نفسى أقول كلام من القلب والوجدان لهذه الرئاسه - أو هذا الرجل أو ذاك - كلام من مصرى عقر زى ما بيقولوا - البلد الغاليه ديه كبرت قوى وبهوقت - عايزين نشتغل بشكل يرضى الله عز وجل- أتحدث هنا عن سعادة الرئيس الجديد ومساعديه الذين يعول عليهم الكثير والكثير - ثم المحافظين فالأدارات والمحليات - يعنى كل الهيكل- وبنحلم بتحويل كل المساوئ والتقصير والسلبيات الى حسنات وتقدم ورخاء ورفاهيه - الشعب محترم بالتأكيد نعم محترم لا مفر وخير أجناد الأرض هذا كلام وأمر المولى عز وجل - طيب الشعب فيه تخلف ومساوئ وجهل بأمور كثيره نعم بدون شك شعب كبير وقديم وغريب وعجيب وحدث ولا حرج - نريد الحريه ومزيد من الحريه تخيلى أنها موجوده الأن بل وزادت عن حدها واللى يزيد عن حده ينقلب لضده - طب نتفق فيه خلل كبير ؟؟ - فيه عاده سيئه أسمها الرشوه
- فيه البيروقراطيه وتعطيل مصالح الناس وفوت علينا بكره ياسيد لمجرد الغل والحقد والأحساس بأن الموظف خدام عند غيره- وعادة النقص - وعدم فهم الدين الصحيح - فيه تعديات فى الشوارع وفيه عشوائيات - وفيه تسليك وهروب من ضرائب وحق الشعب يوجد - فيه غش فى أى منتج متوقع وأكيد - فيه بغض وكره متفشى أكيد - فى تأخير فى البت فى قضايا العباد وموت يا ح.. - فيه- فيه سرقه وتدليس فيه - فيه عدم عنايه بالمرضى وخصوصا المزمنه وعدم لمهم ورعايتهم ومعالجتهم على نفقة الدوله - فيه - أيضا عدم رقابه وجشع من الساده المنتجين والموزعين لقوت الشعب بكل تأكيد فيه - أريد أن أشبه الشعب بأفراد الأسره الواحده - كلما كان الأب حازم والأم كان الأولاد ما شاء الله صالحين نافعين - طب ماذا نريد من أولياء أمورنا :
* رعايه كامله بمنهجيه عصريه متفتحه
*أن يشد الرئيس الجديد على الساده الوزراء ويحصد النتائج - وبالمثل يشد الوزراء على من تحتهم وفى كل هذه السلسله يبقى الأصلح والأذكى والأقوى والمحترم والأئمن وهذا يستوجب الفطنه - والمداومه- و الذى لايخاف فى الله لومة لائم -وسياسة الثواب والعقاب التى كثيرا ما نجدها فى أرقى الدول المتقدمه - ومحتاجين نحن الشعب أن نوجه : فى عملنا - فى شوارعنا - فى ترشيدنا لسلعنا - فى أعلامنا - فى مواردنا - فى وسائل تنقلاتنا - فى صحرائنا- فى مشاريعنا - مش نبنى عزبة الهجانه وأبراجها الشاهقه وبعدين نكتشف أنها تمنع الصوت والضوء وغلط على الملاحه الجويه ومعرفش مسروقه وكلام مش بتاع سنة 2010 أبدا- أحنا أتفقنا بقه على الكفاءة والأمانه والمراجعه والضرب بيد من حديد على أيدى العبيط و الغشاشين
وبعدين لو العماير ديه ماكيت كرتون كنا نستحرم نرميها أو نهدها دحنا نزوقها ونشيلها فى الدواليب الزجاج تذكار .
* نحتاج لزيادة مسئولى الأمن والضباط لعدد يربو عن 4 ملايين لما لا ؟؟ - حتى يسود العدل - والشوارع تنظف من تعديات الميكروباصات - والمتسولين ينتهوا والحراميه وشاربى المخدرات فى شوارع العشوائيات - وليحكموا أشياء كثيره جدا - حتى لو فيه غفير زمان بتاع أفلام أسماعيل ياسين يبقى أمان أكثر وأكثر- وكمان الله يعزكوا تنظيم حركة الزباله اللى أصبحت مشكله بعد الأعتماد وضم رسومها على فاتورة الكهرباء -بصراحه الزباله موجوده حتى فى أرقى شوارع مصر ومناظر غير حضاريه على الأطلاق- كمان أحب أضيف حد يرحمنا من كوارث حوادث المرور المروعه للقطارات والتريلات والميكروباصات والأعتناء بالملاحه والسفن والطرق لنتفادى زهق الأرواح
محتاجين للمشايخ والعلماء لتأديب الشعب دينيا وتعريفه بالحلال والحرام أكثرو أكثر خصوصا فى الجهاز الغريب والعجيب اللى أسمه التلفزيون - فتنتظم وتستقر أحوال العباد وتزيد ثقافتهم - بدلا من رؤية الرقص والأفلام والمسلسلات بأستمرار.
* محتاجين للدعم من الأجهزه المعنيه بالأنتاج زأه من الأنتاج ورمى الشباب على القهاوى - وتخضير الصحراء وتشجير الشوارع والمدن لتصبح بلد عالميا مثل بلاد أوروبا لما لا ؟ وقد سابقناهم فى الوجود من زمان؟؟ - والأعتناء بالصحه وغرس القيم بالتعليم وضبط المناهج من الحشو وضياع الوقت وصرف الغالى والنفيس على مصاريف المدارس والدروس الخصوصيه والكثير والكثير .
* منين يتنفذ الحلم ده ؟؟وبكام؟ وأين؟ ومتى؟ وكيف؟ ولماذا ؟وجميع أدوات الأستفهام اللى خلقها ربنا ؟؟ عارف ومش عارف لكن بالله عليكوا خلونى أحلم وأعيش يوم من حياة باريس منذ أكثر من 25 سنه
* البعض القليل جدا حوالى 1? حيقول بتنظر لنصف الكوب الفارغ وتسيب النصف المليان لازم كده - حتى نتقدم ونسير للأمام - ويا بخت من بكانى وبكى الناس على وما ضحكنيش وضحك الناس على .

* فى الوقت ده وأذا خرج علينا أى أنسان ببرنامج طموح يحقق السعاده للعباد والشعب الكريم المغلوب على أمره اللى بيئن من البطاله وحسرة لقمة العيش ومترقب لذئاب من الخارج يريدون أبتلاعه وأبتلاع خيراته وتجويعه وأذلاله حتى لا تقوم له قائمه فنحن لم نتحدث عن نظرة العالم
ربنا يحمى مصر