بعض اراء والتعليقات على الاضراب العام

من اجمل التعليقات على العصيان المدنى والمجلس الاعلى للسياحه
وتعليقى الخاص انا ضد العصيان المدنى الان وضد اداره المجلس الاعلى للقوات المسلحه ده رآى الشخصى
واليكم بعض التعليقات
اوزين نتفق إن كل واحد من حقه يعبر عن رأيه بشكل محترم وهادىء.. في فئة
مناصرة للإضراب والعصيان المدني.. وعلى الجانب الآخر فئة رافضة للإضراب..
وده طبيعي لأن مفيش أى حاجة بيبقى عليها إجماع 100% إلا نادراً لو حصل ده..
لكن بما إن بعض (مش كل) الفئة اللي رافضة الإضراب (وده من حقهم) بيقولوا
إن الإضراب ده هيعطل عجلة الإنتاج وهايهدم مؤسسات الدولة.. ممكن حد متبني
وجهة النظر دي يقول ازاى الكلام ده يتماشى مع القانون والدستور اللي بيكفل
حق الإضراب وبنوده بتنص على كده!؟ يعني القانون والدستور بتاع الدولة هو
نفسه بيهدم الدولة وضدها، طب ازاى!!؟ | أصحاب التعليقات المتشنجة يمتنعون
..........

حمل الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية المجلس
العسكري مسئولية التوتر الذي تشهده البلاد, معتبرا أن انتهاك أعراض النساء
أمر لا يمكن تمريره, داعيا أنصاره إلى إغاثة المتظاهرين في ميدان التحرير.
وقال أبو إسماعيل إن أيدي المجلس العسكري علق بها دماء مصريين في أحداث 18
نوفمبر “محمد محمود”, وأعراض نساء وأرواح جديدة فى أحداث 17 ديسمبر, وأضاف
أنه لا متسع لدى رجولة رجل أن تمس أعراض النساء على هذا النحو العلني وهو
بارد لا يستشعر أزمة .
وأكد مرشح الرئاسة في بيان أصدره اليوم تعليقاً
على الأحداث الجارية فى البلاد أن اشتباكات محمد محمود ومجلس الوزراء بدأت
من جانب المجلس العسكري وليس الشعبي، مضيفا أن الاشتباكات في الحدثين بدأت
من لحظة كانت فيها الأوضاع بالغة الهدوء ومع ذلك وقع التصرف من السلطة
العسكرية فأدى ذلك إلى الهياج الحارق، موضحاً أن السلطة أثبتت فشلها الكامل
وانهيار الكفاءة في إدارتها للأمور وعدم صلاحيتها بالمرة لتولي هذه
الإدارة .
وحذر مرشح الرئاسة من خطورة الاستمرار في التجاوزات ضد
المتظاهرين, معتبرا أن الخلاف كان من قبل مع المجلس الأعلى للقوات المسلحة
وليس مع عموم الجيش ولكنه تطور بشكل تنامت فيه المخاوف من أن يصبح الخلاف
مع الجيش نفسه على خلفية ما تم من انتهاكات وممارسات مشينة من قبل قوات
الجيش ضد الأعراض والدماء والحقوق، واصفاً هذا الخلاف بالخطر الشديد على
الوطن .
وانتقد أبو إسماعيل سكوت القوى السياسية على هتك الأعراض
وإزهاق الأرواح, معتبرا أن موقفهم وتخاذلهم هو إفساح لهذه الجرائم ، وأضاف
أن التعلل بأن بعض من بالتحرير “بلطجية” تعلل فاسد لأن البلطجة ليست إذنا
شرعيا ولا قانونيا لهتك عرض البلطجي أو قتله وإنما هناك شرع وهناك قانون
لابد الالتزام به، مشيرا إلى أن إنهاء الأحداث المتصاعدة المؤسفة أمر سهل
وبيد السلطة، فعلى السلطة وقف الدماء ونزيف الوطن .
وأضاف أن من يمرون
ببرود على هذه الأحداث هم أنفسهم الذين كانوا لا يمانعون بقاء مبارك مع
عودة الهدوء والاستقرار وعجلة الإنتاج, معتبرا أن هذه هي أخلاق العبيد لا
وزن لها مطلقا ومن يقبل بها فهو شيطان أخرس.
وداعا أبو إسماعيل أنصاره
الذين تحركوا يوم 19 نوفمبر للتحرك لإغاثة المتظاهرين والمظلومين, قائلا
:”سبحان الله هاهي الأيام دارت من جديد ووقعت الأحداث من جديد 17 ديسمبر
وأوغل في الدماء من أوغل وهتك الأعراض من هتك وهاهو لم يسبقكم أحد بشيء
تكرهونه فيرحمكم الله هلموا تحركوا نفس التحرك الذي تحركتموه من قبل” .
وأضاف قائلاً ’’أقول لكل الناس في بلدي استعدوا جدا فإن كل ساعة تمر الآن
أصبحت تشهد بأن سياسة السلطة تسير إلى مواجهة إما أن يحيا الشعب فيها أو
يموت’’ ،وأكد على أن الفعل أهم من القول قائلاً ’’الميدان اليوم ميدان فعل
وليس ميدان قول فمذهب التعليق على الأحداث هو دور غيرنا وليس له منا اليوم
على الميزان أي وزن وتلك لحظة اختيار كبير ونحن نتطلع منكم للفعل النزيه لا
لمطلق القول’’ .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


............

يا جماعة يا اللي بتتظاهروا، حرام عليكم خربتوا
البلد.. يا جماعة باللي بتتعتصموا.. اتقوا الله الناس زهقت وتعبت.. يا
جماعة ياللي لا هاتتظاهروا ولا هاتعتصموا وهاتقعدوا في البيت.. اتقوا الله
واشتغلوا وبلاش فتن واضرابات يالا نبني مصر.. يا جماعة ياللي بتقولوا "لأ"
اخرسوا حرام عليكم صدعتونا.. يا جماعة ياللي إخواتكم بيموتوا كل يوم في
الشوارع، وماحدش إتحاسب وماحدش حقه رجع.. خلونا نبص لقدام مش هاينفع نعيش ...في
الماضي! إنما ماحدش بيقول يا جماعة ياللي بتنشروا إشاعات عن حرق مصر
واسقاط الدولة حرام عليكم الاقتصاد بيقف من كلامكم! ولا حد بيقول يا جماعة
ياللي بتقتلوا المصريين بسلاحكم وتعتقلوهم في سجونكم وتخنقوهم بغازكم..
حرام عليكم دم المصري حرام! ولا حد بيقول ياللي بتوعدوا وتخلفوا وياللي
بتقولوا وتكذبوا.. خيانة الثورة والكذب حرام! | إنه التغييب والإنفصام عن
الواقع كما يجب أن يكون
..........