الخوف ليكون مشروع النهضة هيجيب 200 مليار ديون (((((((((((((((( استر يا رب )))))))))))))))))))))))))))))

الخوف ليكون مشروع النهضة هيجيب 200 مليار ديون
(((((((((((((((( استر يا رب )))))))))))))))))))))))))))))

ميسى ديسط كتب:الخوف ليكون مشروع النهضة هيجيب 200 مليار ديون
(((((((((((((((( استر يا رب )))))))))))))))))))))))))))))

لا يمكن المحاسبة بالقطعة



لننتظر و اذا لم يعجبنا الأداء يكون الرد فى صناديق الانتخابات

نكافىء من أعجبنا أدائه و نعاقب من أخطأ و قصر

<p>تلك هى قواعد الديمقراطية

القرض بقا حلال وايام مبارك حراك والجنزورى حرام
بس فى مشروع النهضه كانو بيقولو مصر مليانه خير ومحدش قال هنقترض

يا دكتور وليد لن تكون هناك انتخابات حرة فى ظل حكم الاخوان و ها انت ترى فى اقل من شهرين تم قفل قنوات و اتهامات بمحاولة قلب نظام الحكم و تعين 40% من الوزراء منهم وزير للعدل للاتفاف على احكام القضاء و محاولة احياء قانون الطوائ و التحكم فى مفاصل الدولة من صحافة و تلفزيون و من ينتقد يبقى بينتقد الاسلام و كأنك يا ابو زيد ماغزيت و سلملى على الثورة.

اسامة اسماعيل سرور كتب:يا دكتور وليد لن تكون هناك انتخابات حرة فى ظل حكم الاخوان و ها انت ترى فى اقل من شهرين تم قفل قنوات و اتهامات بمحاولة قلب نظام الحكم و تعين 40% من الوزراء منهم وزير للعدل للاتفاف على احكام القضاء و محاولة احياء قانون الطوائ و التحكم فى مفاصل الدولة من صحافة و تلفزيون و من ينتقد يبقى بينتقد الاسلام و كأنك يا ابو زيد ماغزيت و سلملى على الثورة.

حياك الله أخى الحبيب أسامة اسماعيل سرور



كيف حالك أخى الحبيب؟

أولا أنا لم أكن يوما عضوا بجماعة الأخوان المسلمين و لن اكون

ثانيا أنا أفصل الآن بين الرئيس و بين جماعة الأخوان

ثالثا هل تقصد باغلاق قنوات قناة الفراعين؟ أنا لا أعترض على اغلاقها فما كان يفعله و يقوله ليست حرية و طبعا أنت تعرف حديث الجماعة الذين كانوا يركبون سفينة و أرادوا أن يحدثوا ثقبا فى باطنها ليشربوا بدلا من الصعود للسطح و ايذاء ركاب السطح

فحرية ركاب باطن السفينة ليس معناه اغراق كل السفينة أرجوا أن يكون المعنى وصل

رابعا ما أريده الآن قليل من الصبر و لن نصبر ثلاثين و لا خمسين سنة أخرى و لكن لنرى أول انتخابات قادمة و نحكم عليها و لو عادت الممارسات السابقة لنخرج جميعا فى ثورة لكن الآن لا نريد شق الصدور و المحاسبة على النوايا

دمت بكل خير

القاهرة - (أ ش أ):
قال مصدر دبلوماسي بالسفارة السويسرية بالقاهرة إن قرار السلطات السويسرية بزيادة عدد الأشخاص المصريين الذين يشملهم قرار تجميد أموالهم وممتلكاتهم فى سويسرا، إلى 31 شخصا، جاء بالتشاور مع الحكومة المصرية.

وأكد المصدر فى تصريح له، اليوم الأحد، قائلاً:'' إنه منذ تغير السلطات الحاكمة فى مصر، وهناك اتصال دائم بين السلطات السويسرية والمصرية فى إطار من التعاون القضائي بين الجانبين للعمل على استعادة الأموال المصرية المكتسبة بصورة غير مشروعة والمهربة إلى سويسرا''.

وذكر المصدر نقلا عن الخارجية السويسرية أن إجمالي الأموال المصرية المهربة التى تم تجميدها فى سويسرا ارتفع حاليا إلى نحو 700 مليون دولار أمريكي، وهى الأموال المجمدة بمقتضى قرار المجلس الفيدرالي السويسري والتدابير القضائية المتخذة فى سويسرا وإجراءات المساعدة القضائية.

وقررت وزارة الخارجية السويسرية، بناء على طلب سلطات القضاء الجنائي المصرية، إضافة 17 اسما جديدا لقائمة أصحاب الأموال مجمدة، وهو إجراء من بين إجراءات عدة أخرى اتخذتها سويسرا لمساعدة مصر على أن تقدم إيضاحات قضائية بشأن مصدر هذه الأموال المهربة.

ووجه السفير رفاعة الطهطاوى رئيس ديوان رئيس الجمهورية الشكر إلى الحكومة السويسرية بعد موافقتها على، إضافة 17 شخصية مصرية أخرى لقائمة الشخصيات التابعة للنظام السابق والتى تم تجميد أموالها فى البنوك السويسرية.

وقال المصدر الدبلوماسى السويسرى ''إن الأسماء التى أضيفت إلى قائمة الأشخاص المجمدة أموالهم فى سويسرا والتى نقلتها وسائل الإعلام لم تتسم بالدقة''.

وأوضح أن قائمة الأسماء المضافة تتضمن : رجل الأعمال حسين سالم، وزوجته نظيمة عبدالحميد إسماعيل، ونجله خالد حسين سالم، وزوجة نجله عين الحياة عباس الحمامى، ووزير الإسكان الأسبق محمد إبراهيم سليمان، وزوجته منى صلاح الدين المنيرى، ورجل الأعمال ياسين لطفى منصور، وزوجته شيرين مصطفى كامل، وجمال الدين عبدالعزيز السكرتير السابق لحسنى مبارك، وزوجته ماجدة عبدالفتاح البندارى، ورئيس الوزراء الأسبق أحمد نظيف، ورئيس الوزراء الأسبق عاطف عبيد، وزوجته نجد خميس حميدة، ووزير البترول الأسبق سامح فهمى، وزوجته ناهد توفيق سعد، ومجدى راسخ والد زوجة علاء مبارك، وميرفت عبد القادر صالح عيد زوجة مجدى راسخ.

وكان المجلس الفيدرالى السويسرى قد وافق فى 2 فبراير 2011، فى أعقاب تنحى الرئيس السابق حسنى مبارك على قرار يقضى بتجميد أموال عدد من الشخصيات منها مبارك وأسرته وعدد من المسئولين فى نظامه السابق.



منقول من موقع مصراوى